الرئيسية ............ رياضة ............ حوادث ............ مقالات........... إتصل بنا

  • RSS
  • Delicious
  • Digg
  • Facebook
  • Twitter

الثلاثاء، 31 مايو 2011

اللعب بالقاذورات يكسب الاطفال حصانة ضد الحساسية



مونستر "ألمانيا"- أكد البروفيسور الألماني أولريش كايل أن الأطفال الذين يسمح لهم باللعب بحرية في البيئة المحيطة بهم أقل إصابة بأنواع الحساسية.

وأكد كايل في لقاء مع وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ" أنه جمع على مدى عشرين عاما بيانات عن 2 مليون من الأطفال والشباب المصابين بأمراض الحساسية في 106 دول مركزا على ظروف حياة هؤلاء وأنه انتهى إلى نتيجة مفادها أن الأطفال الذين يعيشون في ظروف سيئة أقل عرضة لأمراض الحساسية.

وأشار البروفيسور الألماني المتخصص في الطب الاجتماعي بجامعة مونستر الألمانية إلى أن الأطفال الذين لا يخضعون لرقابة مفرطة من أهلهم ، الذين يحرصون على إبعادهم عن أماكن الجراثيم ، هم الأطفال الأكثر حظا في مواجهة الحساسية.

وقال كايل:"لاحظنا في إطار الدراسة الدولية عن الربو وأمراض الحساسية في الطفولة أن معدلات انتشار الربو وأمراض الحساسية في الدول النامية أقل منها مقارنة بالوضع في استراليا ، ويؤكد ذلك النظرية التي مفادها أن الأطفال الذين لا ينشأون في ظل ظروف معقمة ونظيفة يطورون نظاما مناعيا مختلفا، أي أنه لابد من السماح للأطفال من وقت لآخر باللعب في التراب والطين".

وردا علي سؤال عن تأثير الطين فى تطور المناعة قال كايل :"نحن البشر نشأنا بشكل مختلف عبر مئات وآلاف السنين، لقد كنا معرضين أكثر للجراثيم وأنواع العدوى في الطبيعة مما أدى إلى تطور جهاز مناعي مناسب لدينا، أما اليوم فنحن معرضون لتحديات صحية مختلفة تماما، فلم يكن هناك على سبيل المثال نظافة بهذا الشكل لأسلوب المعيشة، أما اليوم فنحن نعيش في وسط نظيف جدا وخالي من الجراثيم مما جعل نظامنا المناعي يتطور بشكل مختلف تماما".

وفيما يتعلق بدور التغذية في هذا الشأن ، قال كايل ان النظام الغذائي لدول البحر المتوسط، أي الكثير من الأسماك والخضروات والبقوليات، يحمي من خطر الإصابة بأمراض الحساسية أو الربو، في حين أن الدهون غير المشبعة الموجودة في الطعام الذي ينضج في الزيت كما هو الحال مع الوجبات السريعة ضار ويساعد على الإصابة بأمراض الحساسية، كما أن أطفال الآباء المدخنين أكثر عرضة للإصابة بأمراض الحساسية والربو"."د ب أ".

ما يحمي القلب يبعد الحصى عن الكلى أيضاً



واشنطن- وجد باحثون أن العوامل الحياتية المرتبطة بصحة القلب والعظام يمكنها أيضاً أن تحمي الكلى من الحصى المؤلمة.

وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي أن عدداً من الدراسات التي عرضت في اللقاء السنوي للجمعية الأميركية لجراحة المسالك البولية في واشنطن، وجدت أن عوامل مثل النظام الغذائي، والوزن، وكمية السعرات الحرارية والكالسيوم في الطعام، والأدوية المستخدمة يمكن أن تحدد إن كان الشخص سيصاب بحصى في الكلى.

لكن الباحثين في المعاهد الوطنية الأميركية للصحة اعتبروا أن عامل الخطر الأكبر للإصابة بحصى الكلى هو الجفاف، كما لفتوا إلى أن هذه الحالة أيضاً قد يكون سببها وراثي أو نتيجة عوامل كثيرة أخرى.

وقال الباحث المسؤول عن إحدى الدراسات التي عرضت، مارشال ستولر من جامعة كاليفورنيا، إن "مرض الحصى في الكلى هو مشكلة موجودة منذ تواجد الإنسان"، مضيفاً أن النساء اللواتي يتناولن كميات أكبر من الكالسيوم هن أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.

لكن ستولر قال "ينبغي على النساء أن لا يخففن تناول الكالسيوم على أمل خفض خطر الإصابة بحصى الكلى".

وأضاف أن الارتباط بين العوامل المتعلقة بنمط الحياة المتبع، ومرض القلب وحصى الكلى، واضح جداً وعلى من يعانون من وجود حصى في الكلى أن ينظروا في إمكانية إصابتهم بأمراض القلب أيضاً.

وذكرت دراسات أخرى أن خفض السعرات الحرارية التي يجري تناولها يومياً يمكن أن يخفف بشكل ملحوظ خطر الإصابة بهذا المرض لدى المصابين بالسمنة.

كما وجدت الدراسات أن الأنظمة الغذائية التي تحتوي على كثير من اللحوم مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بحصى في الكلى، كما أظهرت أن تناول الفاكهة الطازجة والألياف وبعض المواد المعدنية قد يخفف من هذا الخطر.

ووجد الباحثون في جامعة "ايوا" الأميركية أن المعدلات العالية من مضادات الأكسدة في الجسم قد تؤدي إلى خفض خطر الإصابة بهذه الحالة.

كما ذكر الباحثون في جامعة كاليفورنيا أن أدوية "الستاتين" التي تستخدم لعلاج ارتفاع معدلات الكولسترول مرتبطة بخفض خطر الإصابة بحصى الكلى بين الرجال بنسبة 50% وبين النساء 70%."يو بي اي"

علماء: بطن الإنسان تملي عليه قراراته



برلين-أكد علماء أن بطن الإنسان تتدخل دائما في قراراته سواء كان هذا الإنسان مديرا لمؤسسة عملاقة أو سياسيا بارزا أو متسوقا يبحث عن عروض مخفضة في المتاجر.

ورأى البروفيسور أرمين فالك من جامعة بون أن القرارات الهامة قلما تتخذ من رأس الإنسان وحده بل تتخذ بمساعدة البطن مضيفا:"لذلك لابد من توسيع نموذج "إنسان الاقتصاد"".

ويتناقش خبراء من الاقتصاد وباحثون في المخ والسلوك الإنساني في المنتدى الخامس عشر لمؤسسة دايملر بينز عن عمليات اتخاذ القرار لدى الإنسان.

وقال البروفيسور فالك الذي يرأس المنتدى إنه ليس هناك شخص يتخذ قراره بشكل موضوعي وبعيدا تماما عن العواطف حسبما ينص عليه نموذج "إنسان الاقتصاد".

وأكد فالك أن كلا من المشاعر والاندفاع والاستعداد لمواجهة المخاطر بل والتربية والجينات الوراثية تلعب دورا كبيرا في اتخاذ الإنسان قراراته. ودعا فالك العلماء لإعطاء هذه العوامل أهمية أكبر في أبحاثهم."د ب أ".

دراسة تؤكد أن الصيام مرة كل شهر يفيد القلب



لندن- أكدت دراسة جديدة أن الصوم لمدة 24 ساعة على فترات منتظمة مفيد للصحة وتحديدا للقلب.

وذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن باحثين من أطباء القلب الأمريكيين توصلوا إلى أن الصوم يمكن أن يخفض مخاطر تطور أمراض الشرايين التاجية والسكر، بل ويمكنه أيضا أن يحسن من مستويات الكوليسترول في الدم.

وكشفت الدراسة أيضا أن الصوم لمدة 24 ساعة مع الاكتفاء بتناول المياه فقط يمكن أن يقوي أحد بروتينات الأيض يسمى هرمون النمو البشري والذي يحمي من ضعف العضلات.

ويذكر أيضا أن دراسة أخرى في مجلة رابطة أطباء القلب الأمريكية عام 2007 توصلت أيضا إلى وجود صلة بين انخفاض معدلات أمراض القلب والأشخاص الذين يصومون يوما واحدا في الشهر كشعيرة دينية.

ويقول الخبراء أيضا أن الجسم يطهر نفسه من السموم بشكل طبيعي عن طريق الكليتين والكبد. ويقولون "إذا أردت طريقة آمنة لتخليص جسمك من السموم أو وسيلة لتخفيض الوزن، تناول الأغذية الطبيعية وأشرب كميات كبيرة من المياه النقية وتجنب أخذ الأدوية بشكل مفرط وابتعد عن الخمور"."د ب ا".

اختراع نظام لجراحة الدماغ بمساعدة الحاسوب



بيجينغ- اخترع علماء في إحدى الجامعات اليابانية نظام جراحة دماغية بمساعدة الحاسوب، ما سيحسن من نسب نجاح العمليات الجراحية للدماغ.

ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" عن البروفسور الصيني قوه شو شيانغ الذي تمكن وفريقه في أحدى الجامعات اليابانية من اختراع هذا النظام الجراحي للدماغ الذي يستخدم فيه الحاسوب، قوله في مؤتمر حول الهندسة الطبية في شمال شرق الصين انه تم الانتهاء من اجراء الاختبارات على النظام.

وقدر عرض الباحث تقريراً حول نتائج الاختبارات في المؤتمر.

وقال قوه إن التدخل الجراحي يستخدم غالبا على أعضاء معينة من الجسم مثل الكبد و القلب والرئتين، ومن النادر ان يستخدم على الدماغ اذ تتسم العملية بالتعقيد الشديد .

ويتكون النظام المخترع حديثا من جهاز حاسوب وجهاز تحكم يستشعر حركات اليد ويتم إدخال أنبوب في الدماغ بشكل دقيق مما يحسن من اثر التدخل الجراحي . "يو بي أي".

العلماء يسابقون الزمن لفك لغز البكتيريا القاتلة في ألمانيا




مونستر- توصل باحثو جامعة مونستر الألمانية الى التعرف على العامل المسبب لبكتيريا تعرف باسم" اشرشيا قولاي القولونية النزفية "إيه اتش إيه سي".

وتتسبب هذه البكتيريا في الإصابة بالفشل الكلوي بشكل مفاجئ وكذلك بفقر الدم جراء تدمير كرات الدم الحمراء، ونقص الصفائح الدموية.

وذكرت القناة الأولى بالتليفزيون الألماني "إيه.آر.دي" أن الأمر يدور حول نوع نادر ومتغير من البكتيريا المقاومة لكثير من الأدوية.

وقال الأستاذ في علم الأحياء الدقيقة، هيلجه كراخ، إنه سيتعين الآن فحص ما إذا كانت هناك تغيرات أخرى يمكن أن تزيد من خطورة هذه البكتيريا.

واستمرت حالة من القلق بين المواطنين الألمان عقب أنباء عن وفاة ثلاث نساء بعد إصابتهن على الأرجح بهذه العدوى البكتيرية.

وبحسب بيانات معهد "روبرت كوخ" الألماني للتحاليل والأبحاث، هناك أكثر من 80 حالة إصابة خطيرة بالبكتيريا رآها رئيس المعهد " كبيرا بشكل مروع".

وبدأت البكتيريا الخطيرة في الانتشار في ألمانيا منذ منتصف أيار-مايو الحالي، ومن اعراضها التقيؤ والغثيان.

وأثار هذا التفشي السريع للعدوى حيرة الخبراء المعنيين وظن بعضهم أن انتشار هذه العدوى جاء نتيجة استخدام المزارعين في ألمانيا لروث الابقاء في تسميد الحقول وذلك في ضوء ترجيح البعض أن تكون الخضروات النيئة مثل الطماطم والخس والفلفل وراء انتقال العدوى، خاصة وأن النساء ، المعنيات بالدرجة الأولى بالتعامل مع هذه الخضروات في المنزل، هن الأكثر إصابة بالعدوى."د ب أ".

 

Recent Posts

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Popular Posts

المتابعون

BTricks

BThemes

Copyright 2010 منوعات الحرية نت - All Rights Reserved.
Designed by Web2feel.com | Bloggerized by Lasantha - Premiumbloggertemplates.com | Affordable HTML Templates from Herotemplates.com.